قدم اليوم السابع بثا مباشر من أماكن بيع الفخار والقلل القناوى التي تتميز بها محافظة قنا وتصنع على مدار سنوات من الفخار على الدولاب اليدوي.
قدم اليوم السابع بثا مباشر من أشهر أماكن بيع الفخار والقلل القناوى والخزف بقرية المحروسة بقنا والتي تتنوع في منتجاتها صيفا وشتاء.
التقى اليوم السابع بإبراهيم عابدين، بائع فخار منذ 20 عاما بقرية المحروسة فى قنا، وقال إنه ورث العمل في بيع الفخار من والده ويعمل في تلك الصنعة منذ ما يزيد عن 20 عاما هو وعائلته.
"مية القلة أنقى من مية الفلتر، وثلاجة الغلابة مش ممكن الاستغناء عنها، ممكن تلاقيها فى بيت غنى قبل بيت الفقير".. كلمات طالما نجدها مرتبطة بالقلل المصرية الأصيلة التى مازالت مستقرة فى منازل المصريين.
تعددت أسماء تلك الأوانى الفخارية من منطقة إلى أخرى حسب الثقافة والموروث الشعبى ففى وجه بحرى يطلق عليها الزبادى أما فى الصعيد فتتغير أسمائها من قرية إلى قرية ومن مركز إلى مركز فيطلق عليها الطاجن والقعبه والمجاور أو قصرية اللبن