كأى فتاة غيرها عاشت الفتاة العشرينية "آلاء محمد" أكثر من مرة ذلك الشعور بالشغف والترقب وهى تنتظر مرور الساعات التى تفصلها عن صباح يوم العيد وهى تتأمل "طقم العيد" .
لا يوجد المزيد من البيانات.