تكررت الهجمات الإلكترونية على الشركات الكبرى والانظمة، وهو ما نتج عنه تنامى فى سوق التأمين الالكترونى ضد أضرار هذه الهجمات.
أصاب هجوم إلكترونى عالمى ذراع العقارات التابعة لبنك "بي.إن.بى باريبا" أكبر البنوك الفرنسية وأحد أكبر المؤسسات المالية التى ذاع تأثرها بحملة ابتزاز بدأت فى روسيا وأوكرانيا قبل أن تنتشر على نطاق أوسع.