ما مدى اشتراط تبييت النية في صيام الست من شوال؟ فقد استيقظتُ من نومي صباحًا بعد صلاة الفجر في شهر شوال.
هل يجوز الجمع بين نية صيام القضاء ونية صيام الأيام الستة من شوال؟، سؤال أجابت عنه دار الإفتاء بالآتى:
يواصل اليوم السابع تقديم خدماته " فتوى اليوم "، حيث ورد إلى دار الإفتاء المصرية سؤال نصه:" هل يجوز صيام قضاء أيام رمضان وأول ستة أيام من شوال بنية واحدة؟"
قالت دار الإفتاء، إن صيام ستٍّ من شوال من الأعمال الصالحة الْمُسْتَحَبَّة المتعلقة بشهر رمضان؛ لقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «مَنْ صَامَ رَمَضَانَ ثُمَّ أَتْبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّالٍ كَانَ كَصِيَامِ الدَّهْرِ.
هل يشترط التتابع في صيام الست من شوال ،سؤال أجابت عنه لجنة الفتوى بمجمع البحوث الاسلامية بالازهر الشريف وجاء الجواب كالآتى:قال رَسُولﷺ: «مَنْ صَامَ رَمَضَانَ ثُمَّ أَتْبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّالٍ، كَانَ كَصِيَامِ الدَّهْرِ» .
ما مدى مشروعية صيام ستة أيام (الأيام البيض) من شوال؟ وما ثوابها؟ وهل يجوز الجمع بين نية صيامها وقضاء رمضان؟ وهل يشترط التتابع لصيام الستة البيض؟