ما بعد تفجيرات الإرهاب الداعشى فى كل مكان تتبقى أشياء غير الدموع.
قال الدكتور على جمعة، مفتى الديار المصرية السابق، إن منكر إجماع الأمة الإسلامية الذى "نقل الظنى إلى القطعى ومنع المجتهد من تحريف الدين وإذهاب هويته" حكمه "عبيط".
زعم إسلام بحيرى الباحث الإسلامى، أن الإمام الشافعى ضعَّف أحاديث عند "البخارى"، فرد الدكتور أسامة الأزهرى عضو هيئة تدريس جامعة الأزهر، :"إزاى وهو قبل البخارى، والكلام ده غير صحيح؟!".<br>
دعا الإعلامى الشاب الشتّام من قبل إلى حرق صحيح البخارى الذى يحوى أصح ما روى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، كما دعا إلى حرق كل كتب التراث، والغريب أنه يحسب نفسه ضمن أئمة التنوير والدفاع عن الحريات والأخلاق.
لم تسلم كتب الأحاديث من الطعن والتشكيك سواء على يد الطامحين للشهرة أو الساعين إلى الأضواء على طريقة ذلك الإعرابى الذى تبول فى بئر زمزم
قال الكاتب عمار على حسن، إن البخارى ومسلم فيهما أحاديث تطعن فى أخلاق الرسول وأحاديث تتناقض مع القرآن، وليس المطلوب إزاحتهما بالكلية.
اجتمع الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف،بعد ظهر اليوم، بمجلس كلية أصول الدين بالقاهرة برئاسة الدكتور عبد الفتاح عبد الغنى العوارى.
قال الكاتب الصحفى إبراهيم عيسى، إن هناك مجموعات فى مصر وفى كل مكان فى الوطن العربى والإسلامى تقريبًا يعبدون البخارى ويدافعون عنه أكثر من دفاعهم عن سيدنا النبى.
قال الشيخ محمد عبد الله نصر، "إن الأزهر والسلفيين والإخوان والبخارى يهدمون القرآن الكريم بحديث فى البخارى، بأن قالوا بأن آية فى القرآن نُسخت: الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة"
استعرضنا على مدار أربع مقالات سابقة استغلال أوصياء الدين «قضية التصوير واقتناء الصور» فى تخويف الناس من ربهم،