قال خالد أبو بكر، إن الأحداث التاريخية تختلف فى قراءتها من شخص لآخر، لكن لا بد من انتقاء المصادر والروايات الحقيقية للتاريخ ومن ثم تقيمها بحرية لدى الجميع.
إن الهدف الأكبر من دراسة وبحث التاريخ هو أخذ العبرة من الماضى لفهم معطيات الحاضر ومحاولة التعامل مع المستقبل، فللتاريخ أهمية كبيرة فى صنع مستقبل الأمم
اتفقنا أو لم نتفق يشكل التاريخ قلب هذه الأمة، لأننا ببساطة حتى الآن أمة تعيش على تاريخها، كتبنا تمتلئ بذكر أبطالنا، وشوارعنا تتزين بأسماء شهدائنا، وحضاراتنا القديمة ترتبط بأى حدث فى بلادنا.