تعاند "مكوة الرجل" للبقاء فى زمن التكنولوجيا، حيث يرى أصحاب تلك المهنة أنها الأصل ولا يمكن أن يتحداها شيء من الأدوات الحديثة فى زمن التكنولوجيا.
فى حارة ضيقة بقلب مدينة الإسكندرية، لا تزال امرأة تدعى ابتسام محمد تعمل بتقنية قديمة، عمرها عشرات السنين، تتعلق بكى الملابس بمكواة ضخمة تضغط عليها بقدمها.