بعد 9 أشهر من انتخابات مبكرة أجريت بعد فضيحة كشفت عنها وثائق بنما، انهارت الحكومة الأيسلندية مرة أخرى بسبب فضيحة جنسية، ومن المقرر عقد انتخابات مبكرة جديدة.
لا يوجد المزيد من البيانات.