وقف الزمن يحبس أنفاسه انتظارا لما يحدث فى مصر، فإما أن تضيع إلى الأبد، وإما أن تنقذها العناية الإلهية وإرادة شعبها وجيشها، وكانت يد الله فوق أيدى الأشرار المتآمرين، وفى التاسعة مساءً 3 يوليو،
لا يوجد المزيد من البيانات.