لم تكن قضية حق المرأة فى العمل «مأذونة» المثارة فى الأيام القليلة الماضية، عقب تصريحات نقيب المأذونين إسلام عامر سوى دلالة ضمن إشارات عدة تؤكد جميعها توغل النظرة الدونية للمرأة، والتى يتبناها أغلب منشئى الخطابات الدينية، والرافضون لعمل النساء وتوليهن أى قيادة وظيفية أو مجتمعية.