القصة عادت لدائرة الضوء عندما اعتذرت الكاتبة الأمريكية أليس سيبولد يوم الثلاثاء الماضى للرجل الذى تمت تبرئته من جريمة اغتصابها عام 1981.
بعد ما يقرب من 40 عاما على حادث اغتصاب، وتوجيه اتهام لرجل أمريكى أسود وإدانته وسجنه وخروجه من السجن، انقلبت وقائع القضية تماما، لتبرئه المحكمة من الاتهام المشين.
بينما تعرض أمريكى أبيض للكمة عنيفة فى لقاء عنصرى للقوميين البيض، كان على الجانب الآخر على موعد مع حضن من أمريكى أسود، عاتبه بلطف متسائلا: "لماذا تكرهنى؟".