وتشير نهاية المعركة السياسية بين برزانى والعبادى إلى أن المنافذ الحدودية لعبت أدوارا كبرى فى إجبار أربيل على التراجع والتسليم بحتميات السياسة والجغرافيا.
سيطرت القوات الاتحادية على معبر "فيشخابور" الحدودى مع تركيا، ورفعت العلم العراقى على المعبر دون قتال، حيث كأن يخضع لسيطرة البيشمركة.