قال البابا تواضروس الثاني أنه عانى الفترة الماضية من آلام المرض وأجرى جراحة خطيرة حيث وصل ألمانيا على كرسي متحرك ونال نعمة الشفاء بمحبة وصلوات المصريين من رجال الكنيسة وغيرها
عاد البابا تواضروس الثاني أمس إلى مصر قادمًا من النمسا بعد رحلة علاجية انتهت بالعلاج الطبيعى.
يتماثل قداسة البابا تواضروس الثانى للشفاء من الآلام المبرحة بعد الجراحة الميكروسكوبية التي تمت بالعمود الفقرى.
يؤمن البابا تواضروس الثانى بالتخطيط الإدارى، لذلك فإن البابا أصدر قرارًا باباويًا منذ عامين أى من بداية رحلة علاجه من آلام العمود الفقرى فى النمسا بتعيين خلفاء عنه فى الكنيسة فى كل تخصص مطلوب.