تمر اليوم الذكرى الـ529، على نهاية الحكم الإسلامى لأيبيريا بسقوط غرناطة، المَعقِل الأخير للمسلمين فى الأندلس، وذلك فى 2 يناير من عام 1492م، بعد أن استسلمت..
جمع السلطان أبوعبدالله، سلطان غرناطة، الفقهاء والأكابر فى البهو الكبير لقصر «الحمراء»، وحسب محمد عبدالله عنان فى موسوعته «دولة الإسلام فى الأندلس - العصر الرابع»: «نهاية الأندلس» عن «مكتبة الخانجى- القاهرة»،