بعد القمّة العربية فى الظهران والضربة الانتقائية الثلاثية الأطراف فى سوريا اللتين تصادفتا وتتابعتا فى الزمان، ما جعلهما تعتبران ضمن الخطوات التى تحمل رسالة سياسية أكثر منها دبلوماسية أو عسكرية.
لا يوجد المزيد من البيانات.