استمرارا لنجاح جهود الدبلوماسية المصرية فى مواجهة المؤامرات الخارجية التى تمس وحدة الأراضى المصرية والسيادة الوطنية، حيث جاء الرد سريعا من مصر عما نشره موقع "روسيا اليوم" لاستطلاع رأى، طلب فيه المشاركة من القراء حول تبعية مدينة حلايب لمصر أم للسودان.