حذرت المؤسسة الوطنية لمحو الأمية، فى المملكة المتحدة، أنه من بين 5 أطفال تتراوح أعمارهم بين خمسة وثمانية أعوام يوجد طفل واحد لا يملك أى كتب
فى الوقت الذى اعتقد فيه الكثيرين إقبال الناس على قراءة الكتب فى أوقات العزلة التى عاشها العالم لفترات طويلة خلال العام المنقضى بسبب تفشى جائحة كورونا المستجد عالميا، إلا أن الأرقام العالمية التى خرجت ترى عكس ذلك.
فى أوقات كثيرة يوجه البعض اللوم للشباب لأنهم لديهم اهتمامات بخلاف القراءة خصوصا مع سيطرة السوشيال ميديا على العقول، فهل هذا الأمر صحيح؟.