من خلال العلاقات الاجتماعية المحيطة بينا يمكن أن يكون هناك نوع من الود وتبادل الهدايا.
استغلت موهبتها فى العمل بمنزلها ،حتى نجحت فى مجال جديد بمحافظة سوهاج، وهو عبارة عن تغليف الهدايا وعمل الهاند ميد، بشكل مميز وتنظيم الحفلات
دعت إيزابيل توماس الكاتبة فى مجال الأطفال ببريطانيا إلى التوقف عن تغليف هدايا الحفلات وتقديم هدايا بدون أغلفة بدلا من ذلك.
على غرار المقولة الشعبية التى تقول "أهم من الشغل تظبيط الشغل" يمكننا أن نقول أن "تظبيط الهدية" أهم منها نفسها، فنسبة كبيرة من قيمة الهدية والانطباع عنها.