دعا الشاعر حافظ إبراهيم، صديقه محمد راتب وشخص آخر للعشاء فى منزله، ليلة 21 يوليو «مثل هذا اليوم عام 1932»، حسب جريدة الأهرام يوم 22 يوليو 1932، ولم يستطع مشاركتهما، فكان متمددًا على مقعده معتقدًا بأنه مصاب ببرد طفيف
لا يوجد المزيد من البيانات.