وداعاً يا من كنتِ لنا أما وأباً وعماً وخالاً.. وداعاً يا من وهبتنا حباً وعطاءً بلا حدود، ويا من صبرت على فراق الأب، وتحملًت وجع الفقد في وفاة ولديكٍ وحفيدك.
نعم هذا هو الأمى الحقيقى، فكم من البيوت هُدمت، وكم من البيوت باتت آيلة للسقوط وكم من الأسر أصبحت في مهب الريح وكم من الأطفال شردت بسبب عدم تقدير المخاطر والجهل باستخدام الهاتف المحمول – مثلا - الذى أصبح في يد الفقير والغنى، في يد المتعلم وغير المتعلم.
يا ليتها تفعل ذلك لن أشقى إذن فى آلامى قالوا لى ستصير ما يتمنى