اصطحب الطفل، صاحب السنوات السبع، آلامه إلى مدرسته، غير عابئ بها، ليكون وسط أقرانه فرحا بأول أيام الدراسة، لكنه لم يكن يعلم أنه على موعد مع موجة من "الاستخفاف والاستظراف"، قد تؤثر على شخصيته ومسار حياته كلها.
لا يوجد المزيد من البيانات.