وإذا كنا نتحدث عن أهمية توثيق تاريخنا السياسى، والأهم والعسكرى، فكل هذا لأننا أصبحنا نعتمد بدرجة أكبر على مصادر أجنبية بصرف النظر عن مدى مصداقيتها أو صحتها،
لا يوجد المزيد من البيانات.