لجأت صاحبة مصنع لدمى عرض الملابس تدعي "روز إدواردز" البالغة من العمر 49 عاما، في مقاطعة لنكولنشاير البريطانية إلى طريقة مبتكرة للتخلص من تراكم مخزونها المستعمل،
عندما يتعلق الأمر بالألعاب، يريد كل طفل أن يشعر أنه مهم وأن لديه نماذج يحتذى بها، إذ تساعد الألعاب والعرائس تحديدا الأطفال للشعور بالانتماء.
رغم عدم تواجد خامات العرائس القماش في مصر إلا أن حبها للعرائس جعلها تفكر في إبتكار الخامات من الأشياء الغير صالحة للإستخدام وإعادة تدويرها بينما لجأت لإستيراد..