لعل كان لنقل معبد أبو سمبل من مكانة بأبو سمبل إلى جزيرة فيله، السبب فى الشهرة التى تمتعت فيها منظمة اليونسكو الدولية، كما فتح نقل المعبد الفرعونى المجال أمام الاهتمام بالمناطق التراثية، وكان له كلمة السر إلى اعتماد اتفاقية اليونسكو بشأن حماية التراث العالمى والطبيعى.
مر خمسون عاماً على الإنقاذ التاريخى لمعبد أبو سمبل من الغرق بعد ارتفاع منسوب مياه نهر النيل عقب بناء السد العالى بأسوان، وذلك على أيدى مهندسين سويديين فى الستينيات.