انشغلت الأم عن طفلها لدرجة أنها نسيته داخل سيارتها المغلقة فى درجة حرارة 37 وعندما تذكرته وعادت لتخرجه وجدته قد فارق الحياة.
بدأت الواقعة بقصة حب بين "أحمد.م" و"رانيا.أ"، انتهت بالزواج بحى السلام شرق القاهرة، دامت السعادة بين الزوجين لأشهر قليلة، رزقهم الله "بتوأم" لينير حياتهما ويبقيهما على قيد الحياة..