ينقسم المشككون فى جدوى الحوار إلى فئتين على الأقل، العلمانيون الذين يرون أن من السذاجة الاعتقاد فعلا بأن حوار الأديان عبارة عن خطو إلى الأمام فى طريق الخروج من مستنقع التطرف..
لا يوجد المزيد من البيانات.