أشاهد مؤخرا حلقات تليفزيونية على إحدى المنصات تتحدث عن السلطان العثماني محمد الفاتح وسقوط القسطنطينية، وكيف أن "المدفع" كان هو صاحب الصوت الأعلى
كتاب "نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب" لصاحبه المقرى التلمسانى، أحد أقدم الكتب الأندلسية ظهورا للنور.
ينظم مركز دراسات الحضارة الإسلامية بمكتبة الإسكندرية، محاضرة بعنوان "الأندلس فى مشروع الحوار الحضارى وصناعة السلام الدولي"، يلقيها الدكتور إبراهيم القادرى بوتشيش،
فى 23 سبتمبر من عام 852 ميلادية تولى محمد بن عبد الرحمن حكم الدولة الأموية فى الأندلس خلفًا لأبيه عبد الرحمن بن الحكم.
يعد كتاب "نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب" لصاحبه المقرى التلمسانى، أحد أقدم الكتب الأندلسية ظهورا للنور، وهو موسوعة تاريخية مهمة فى دراسة التاريخ والأدب والجغرافيا الخاصة بالأندلس.
تمر هذه الأيام ذكرى السقوط الأخير للأندلس، والذى وقع فى بدايات عام 1492 ميلادية، وقد عرضت كتب كثيرة لحال الأندلس، ومن هذه الكتب يأتى "تاريخ الأندلس فى عهد المرابطين والموحدين".