القصة كلها تبدأ من مواطن يحلم بالثراء السريع، من خلال قيامه بإجراءات لبناء الثقة، أولها استغلال سيرته أو سمعة أهله، أو طبيعة وظيفته، أو تواجده في الخارج، ثم يقوم بإقناع الناس بقدرته على توظيفهم، أو التجارة في أموالهم، ومنحهم فوائد كبيرة تصل لـ30% أو 40%،
أرقام فلكية استولى عليها لصوص من المواطنيين بزعم توظيفها فى الأعمال العامة، بكافة محافظات الجمهورية، والغريب أن الأهالى وأصحاب الأموال لم يتعظوا من الوقائع.