أكرم القصاص - علا الشافعي

رائحة التراب

ذهبت الرواية وبقيت رائحة التراب

ذهبت الرواية وبقيت رائحة التراب

الأربعاء، 30 يناير 2019 10:00 ص

فى بعض الأزمان الماضية كانت القرية محركًا للأعمال الروائية والقصصية، إما بأبنائها الذين ذهبوا ببضاعتهم الأدبية لترويجها فى المدينة، أو بوصفها موضوعًا غامضًا وشهيًا للصراع الإنسانى فى حدوده الضيقة فتبدو هنا المشاعر أكبر حجمًا وأعقد تفاصيل.

الرجوع الى أعلى الصفحة