على الشط يقفوا لالتقاط الأنفاس، لهم ولمراكبهم التى أجهدتها أمواج النيل الصغيرة المتسارعة بلونها الفضى الساحر، هنا استراحة قصيرة لمحاربين النهر العظيم، من يلقون شباكهم يوميا فى انتظار ما سيلقيه القدر
لا يوجد المزيد من البيانات.