يعود علم المصريات إلى مطلع القرن التاسع عشر، في أعقاب الحملة الاستكشافية لكتاب النقوش والرسامين التابعين لنابليون التي نُشرت باسم وصف مصر واكتشاف حجر رشيد عام 1798
على عكس الشائع من المحتمل أن المحنطين المصريين القدماء لم يسحبوا أجزاء من الأدمغة باستخدام الخطافات عندما كانوا يستعدون لتشييع جثة للحياة الآخرة حيث قال ستيفن باكلي الخبير في دراسة التحنيط..
عن طريق استخدام الأشعة السينية، توصل العلماء إلى معلومات كانت غامضة عن مومياء عاشت فى حضارة بيرو القديمة.