سجلت جدران مقبرة، سيتى الأول، أعظم ملوك الأسرة التاسعة عشرة، قصة «هلاك البشرية».. وأيضًا مقبرة رمسيس الثالث من الأسرة العشرين، سجلت نفس القصة، كما نُقشت على «ناووس الملك توت عنخ أمون» الخشبى، وهناك وثائق أخرى سجلت القصة، أبرزها كتاب تعويذات سحرية.
لا يوجد المزيد من البيانات.