كان لقصة سيدنا نوح مساحة كبيرة فى سفر التكوين فى التوراة، كما أن القرآن منحها مساحة كبيرة، انطلاقا من كون "نوح" عليه السلام، هو أول أولى العزم من النبيين.
لا يوجد المزيد من البيانات.