حين توفى الدكتور عزيز صدقى، صاحب لقب «أبو الصناعة المصرية» فى المستشفى بباريس يوم 25 يناير، مثل هذا اليوم، 2008
قررت محكمة استئناف أسرة القاهرة، اسدال الستار فى دعوى ورثة عزيز صدقى رئيس وزراء مصر الأسبق، ضد أرملة أبيهم لإثبات عدم أحقيتها فى الميراث..
انتهت مقابلة الرئيس جمال عبدالناصر مع الدكتور عزيز صدقى بتكيلفه وزيرا للصناعة فى التعديل الوزارى، ولا ينسى «صدقى» هذا اليوم 1 يوليو 1956 لأنه يوافق يوم ميلاده «1يوليو 1920»، حسبما يؤكد فى حوار أجريته معه فى يونيو 2005 «راجع، ذات يوم 1 يوليو 2019».
ذهب سامى شرف، مدير مكتب الرئيس جمال عبدالناصر، إلى الدكتور عزيز صدقى فى فيلا والده بالدقى، أبلغه بأن يحضر إلى منشية البكرى فى اليوم التالى الساعة السابعة مساء للقاء الرئيس فى منزله، حسب رواية «صدقى»