أن يتحول الجميع إلى محللين وخبراء أمنيين مع كل حادث إرهابى، فهو أمر أصبح مرتبطا بعصر أدوات التواصل، حيث من الصعب فى ظل هذه السيولة الإنترنتيه أن نمنع الكل من المشاركة فى هذه المحاورات.
مثل أخطبوط لزج الأطراف يحاول النظام التركى أن يوسع مجاله الحيوى، بعدما فشل فى حماية الداخل من مشاغبات حزب العمال الكردستانى، يستدعى أردوغان ذكريات قديمة ليحقق غرضه فى عزل الأكراد.
منذ 9 أعوام مضت ولدت الطفلة لاكشيمى تاتما فى الهند والتى كانت تعانى من حالة وراثية نادرة جدا جعلتها تشبه الأخطبوط، حيث إن لها 8 أطراف،