تعدى العديد من الفرنسيين على مكاتب النواب الفرنسيين التابعين لحزب الجمهورية إلى الامام الحاكم والذى اسسه الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، وذلك للتعبير عن اعتراضهم وغضبهم من مصادقة البرلمان الفرنسى على اتفاقية التبادل التجارى الحر بين أوروبا وكندا المعروفة بالفرنسية باسم سيتا "CETA".