يوما بعد يوم تزداد وقائع السرقات والاقتباسات الأدبية، دون إشارة إلى صاحب النص الأصلى، أو مصدر تلك النصوص، وأصبحت فى عصر الإنترنت والتكنولوجيا الحديثة آفة ربما يصعب التخلص منها.
لا يوجد المزيد من البيانات.