وسط ضغوط الحياة ومتطلباتها قد يهمل الشخص نفسه ليتركها تغرق بين الوظيفة والأعمال المنزلية والمهام اليومية ولم يسأل نفسه يوما أين أنا؟ ولماذا لا أهتم بنفسى؟
لا يوجد المزيد من البيانات.