من المعروف أن التأمل والرياضة من أكثر الأشياء التي تقلل حدة التوتر والقلق، ولكن الأنشطة التي يميل الكبار إلى تخصيصها للأطفال هي أيضًا طرق رائعة لرفع الروح المعنوية..
رصدت كاميرا تليفزيون اليوم السابع إقبال الأطفال والشباب والأسر على الملاهي والحدائق العامة، وذلك لتنزه والاستمتاع باجواء من البهجة والسعادة على الرغم انتهاء الإجازة .
الكثير من الخروجات والسفريات والفسح تم تأجيلها بسبب انتشار فيروس كورونا واعلان حالة الطوارئ وحظر التجوال.
يعتقد البعض أن الشخص ليس له سيطرة على هرموناته ، ويتخذها مبررا لتقلباته المزاجية