يبدوا أن الحلول الأمنية لا تكفى وحدها، وأن الهزيمة العسكرية ليست دائماً ضمانة لزوال الاخطار والتهديدات، فعلى الرغم من الهزائم المدوية التى تكبدها تنظيم داعش الإرهابى فى ميادين القتال
لا يوجد المزيد من البيانات.