يبدو شابا حديث العمر والتجربة، لكن ملامحه المريحة وأفكاره المنطلقة تختزن وراءها كثيرا من الحكايات، فضلاً عن محطات نجاح يُمكن التوقف أمامها طويلا
لو كان لهذه الخبر أن تصاحبه موسيقى تصويرية لكانت أغنية الرائع "محمد قنديل" هي الأنسب، فقد كان قنديل يشدو قائلا "وتروح بلدك يا غريب وتلاقي ع البر حبيب مستنى يقولك سلامات".