تَبَارَكَتَ رَبَّ الْوَرَى فِى عُلَاكَ تَعَرَّفْتَ لِلْخَلْقِ فِى كُلِّ آيَة فنمشى الحياة بقصد رضاك
ومتزعليش ومتحزنيش إفردى شدى قلوعك
تريـــاقُ وصلكَ قبل الموتِ أرقُبُه أُعللُ النفـــسَ أنـَّــــك زائرى بـ غَدِ فيطعَنُ الغَـــــدُّ أحـــلامى بخِنْجَرِه
لا تكن أحمق فى القلعة وردٌ وغصون وأسوار إن تدنو تحرق