«الشتا غدار.. بس الظاهر كنا ظالمينه»، فبعد موجات الحر المتلاحقة التى نعيشها فى تلك الفترة من العام، وحالة «الفرهدة» التى أنهكتنا، وأودت بحياة عدد من المواطنين وصل إلى 70 حالة وفاة وعشرات الإصابات.
أوضحت دراسة أن الأحوال المناخية المتطرفة من ارتفاع كبير فى درجة الحرارة وتزايد فى هطول الأمطار أصبحت أكثر شيوعا فى المناطق الحضرية خلال الأربعين عاما الماضية.