نعيش فى القرن الحادى والعشرين، لكن البعض لا يزال يعيش فى العصور الأولى، ففى الوقت الذى تقلدت فيه المرأة أعلى المناصب الوظيفية وأصبحت وزيرة ورئيس ودولة وقائدة
لا يوجد المزيد من البيانات.