تُجرى حاليا اختبارات الأجسام المضادة لـ كورونا، إما من خلال وخز الإصبع أو سحب الدم من ذراعك
أظهرت دراسة جديدة قادها باحثون في مستشفى ماساتشوستس العام (MGH) الأمريكية، أن الأشخاص الذين ينجون من عدوى COVID-19 الخطيرة لديهم استجابات مناعية طويلة
أشارت دراسة واسعة النطاق أجرتها إسبانيا حول الفيروس التاجي، أن 5٪ فقط من سكانها قد طوروا أجسامًا مضادة ، مما يعزز الأدلة على أن ما يسمى بمناعة القطيع لـ Covid-19 "لا يمكن تحقيقه".
حذر علماء بريطانيون في رسالة مشتركة نُشرت في المجلة الطبية البريطانية BMJ من أنه لا ينبغي استخدام اختبارات الأجسام المضادة لفيروس كورونا، لإخبار الناس ما إذا كانوا قد أصيبوا بالفعل أم لا
كشفت دراسة حديثة أن اختبارات الأجسام المضادة التي تستخدمها وكالة الصحة العامة في إنجلترا "PHE" قد تفتقد إلى ثلث النتائج الإيجابية
أعلنت شركة Siemens Healthineers أن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) قد أصدرت ترخيصًا لاستخدام الطوارئ في اختبار الأجسام المضادة
قد تكون ثلاثة من كل 10 اختبارات فيروسات تاجية سلبية خاطئة: نقابة الأطباء تحذر من أن مسحات Covid-19 غير الدقيقة يمكن أن تغذي انتشار المرض في المستشفيات
وافقت الصحة العامة في بريطانيا على الموافقة على اختبار الأجسام المضادة للفيروس التاجي هذا الأسبوع ، بعد أسابيع من التطوير.
وافقت بريطانيا على اختبار الأجسام المضادة بعد أن أعلن رؤساء الصحة العامة أنه دقيق بنسبة 100%، ويمكنه معرفة ما إذا كان شخص ما مصابًا بالعدوى.
اختبار جديد للأجسام المضادة للفيروسات التاجية، تستخدمه القوات البحرية الأمريكية، يمكن أن يعرف ما إذا كان الأشخاص قد أصيبوا سابقًا بفيروس كورونا في غضون دقائق.
سمحت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية FDA فى مارس الماضى، للشركات ببدء بيع الاختبارات دون تقديم دليل على أنها تعمل.
مع استمرار جائحة فيروس كورونا التى سجلت أكمر من 3 ملايين حالة في جميع أنحاء العالم ، ما يقرب من ثلثها في الولايات المتحدة، هناك كثيرون قد تعافوا، وذلك وفقا لبحث من جامعة جونز هوبكنز.
أظهرت العديد من الدراسات أن الأشخاص الذين تعافوا من COVID-19 لديهم أجسام مضادة لفيروس التاجي الجديد، ولكن هل هذا يعني أنهم محصنون ضد الإصابة مرة أخرى؟