رغم الفوضى والموت اللذان يخلفهما انتشار فيروس كورونا في 180 دولة حول العالم إلا أن نصف بعض المصانع وانعزال أكثر من نصف سكان الكرة الأرضية فى بيوتهم كان له أكبر الأثر على تحسن الوضع البيئى.
لا يوجد المزيد من البيانات.