فضل منك عزيزي القارئ، أن تأذن لي في هذه الآونة وعلى استحياء، بضع سويعات من براح ذهنك وسيل افكارك المتقدة، نتشارك سويا، نفكك معا علامات ورموز استفهام لفيض من أشياء شتى
تدرى أنّى أهواك فى سرى وجهرى يظل قلبى فيك من الساكنين
لا يوجد المزيد من البيانات.