المذهب الفقهى بمثابة المرجعية التى نعود إليها فى حالات التعبد أو الإشكاليات الاجتماعية التى تطرأ على الفرد والمجتمع طوال الوقت، ويحسب للأزهر الشريف أنه لم يكن مغلقا أمام الأفكار الأخرى والمذاهب الأخرى فاعتمد أيضا المذهب الجعفرى.. لكن ما القصة؟
لا يوجد المزيد من البيانات.