مع حلول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة في أوروبا، خرج الآلاف إلى الشواطئ من أجل الاستمتاع بالمياه هربا من حرارة الشمس، لكن تجاهلوا أزمة فيروس كورونا المستجد الذي
لا يوجد المزيد من البيانات.