العنف كان بمثابة وسيلة الغرب، بقيادة واشنطن، لتعزيز مبادئها، وتعميمها، وهو ما يبدو ملازما لها، في مرحلة المخاض الحالية، التي تشهدها واشنطن نفسها، في ضوء حرب تكسير العظام..
كشفت دراسة حديثة صادرة عن المعهد المصرى للفكر والدراسات الإستراتيجية، أن أحداث العنف الأخيرة فى الولايات المتحدة الأمريكية أثبتت فشل نظريات النشطاء أصحاب الفكر الفوضوى..